المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف قصة قصيرة

عصت أمها , وخرجت من البيت وكاد متشرد أن يقتلها

امل شابة  من المدينة  .   باش توصل للمدينة القديمة من طريق مختاصر  على رجليها  لازم  تقطع مسافة على هامش حديقة  مشهورة ف المدينة هي غابة الشباب .. .. الغابة معروفة ب اشجارها الكثيفة والعالية .. وهي مابين الاماكن للي تتجلب الطلبة والرياضيين وكل من بغى يتنزه ..   داك اليوم كان يوم احد ف الصباح  وكان يوم من ايام رمضان, الجو مغيم والشتا  خفيفة .. مليكة عجبها الجو واستمرات ف المشي وهي تتقارن مابين طبيعة المكان الان وهي ف نزهة ومابين طبيعة المكان نفسو وهي تتحمل ف يدها كتاب  ف وقت الاستعداد لامتحانات نهاية السنة الجامعية  .. لاحظات ان هناك فرق كبير  وخدات وقتها : قالت اليوم  الحد والصيام..  هانا مسارية حتى نوصل ,نقضي غرضي ف حي  روامزين ونرجع  ..جيد انني نتحرك ف النهار حيت  الليل  خاص بااتجمعات الاسرية والتراويح..  خلال داك الفترة للي كانت تتكلم مع نفسها  , فجأة جاها احساس ب خوف غير مبرر.. دارت للخلف بان لها واحد الشخص ب لباس رياضي وتيجري جريات خفيفة .. كان نحيف الجسم , طويل القامة , اسمر اللون ... دقات قلبها صبحات سريعة وقالت :اواه الناس تيعملو الرياضة  قبل  الافطار باش ما يح

(من هذا الذي دفعه الحسد الى قتل أسرة كاملة بدم بارد؟)

 (من هذا الذي دفعه الحسد   الى قتل أسرة كاملة بدم بارد؟ )     عائلة هاينز عائلة   امريكية تتسكن ف منطقة Lancastere    تعرضات ل جريمة قتل   وحشية ف 12 ماي 2007   مع الفجر       هاد الجريمة مشى ضحيتها ثلاثة د الافراد : الاب طوم 50 سنة   مدير شركة ل بيع التجهيزات الصناعية للي تعرض ل طعنات قاتلة على مستوى الصدر .., الام ليزا 45 سنة مدرسة   تلقات طعنات   مميتة   ف كل انحاء الجسم   الابن kivin 16 سنة كان   طالب بارع في لعبة الشطرنج ..نابغة في الرياضيات.. بطل فريق الكويز بول علاقاتو محدودة ومن المستبعد يكونو عندو اصدقاء تيتعاطاو للممنوعات    ..   kivin     كان الوحيد للي تعرض ل قتل اكثر وحشية   حيت تطعن 50 طعنة ف الوجه ,الظهر ,البطن . الاطراف .. وكثر من هادا   تم تقطيع   الحنجرة ديالو ب وحشية .. الدم   كان ف الغرفة ديالو وف ممرات البيت : عل الارض على الجدران على الملابس وهذا اعطا للمحققين فكرة على ان Kevin قاوم القاتل او القتلة المحتملين وما استسلمش للموت ب سهولة..   ولكن , وهذا هو المهم : رجال الامن   ما وجدو ف مسرح الجريمة ولا بصمة   و من هنا جات   صعوبة   تحديد هوية